• أمام ثورتنا .. أسئلة كبيرة .. لا تقف عند السلفيين وضرباتهم .. ومصير المسلمات الجدد .. وملاعيب الإخوان .. ومناورات الثورة المضادة .. وتوهان القوى السياسية .. ولخبطة أولى الأمر .. وأهم سؤال هو مصير هذا الوطن .. مصير مصر بعد 25 يناير الثورة
  • لست ضد النوايا الطيبة للشيخ حسان وتابعه الشيخ صفوت حجازى وجولاتهما المكوكية فى ربوع مصر لحل ما استعصى على الدولة وما صعب على الحكومة وما فشل فيه أولى الأمر، لكن الدولة دولة قانون
  • أعرف جيدا .. أننى حزين الأن .. لإقتران لقب "أبو العيش" بأمور فساد مالى وإدارى .. بعد أن كانت مثالا للإقتصاد الرحيم .. والتنمية التى لا تنقطع .. ونشر الثقافة .. والتوعية بقضايا البيئة .. والأعمال الخيرية .. وأتمنى من الله .. أن تزول تلك الغمة بظهور الحق وبيان الحقيقة التى لا يحتكرها أحد الان
  • وبين الأب الذى "لم يكن ينتوى" .. والإبن الذى "كان ينوى" .. كانت هناك شهورا قليلة فاصلة عن موعد الانتخابات الرئاسية نفسها .. ولكن أيا منهما لم يكن قد أعلن عن تلك النوايا وكأن مصر ستظل أسيرة نواياهما
  • بينما أولئك المُصنفون "فرز تانى وتالت ورابع" من لصوص ومنافقين.. يحاولون تبديل وجوههم وتغيير مبادئهم وسلخ جلودهم القديمة كالثعابين والأفاعى

الاثنين، ٢١ أبريل ٢٠٠٣

ابليس امريكى الجنسية .. تفاصيل تمثيلية اسقاط تمثال صدام والاستقبال بالورود


ابليس امريكى الجنسية

تفاصيل تمثيلية اسقاط تمثال صدام والاستقبال بالورود


لو ان ابليس نفسه هو الذى كان يقود الامريكيين فى غزو العراق لما استخدم كل هذا العنف والكراهية لابادة "البنى ادمين" الذين اقسم امام الله ان يدمرهم لانهم احفاد ادم ابو البشر، من فضله رب العباد على ابليس فطغى الاخير واستكبر الى اخر القصة المعروفة.
ولو ان ابليس شخصيا هو الذى وضع سيناريو اسقاط بغداد لما استطاع ان يفعله بهذا الشكل الذى بدا معه ان الحرب التى كانت قبل سقوط العاصمة العراقية، لم يخوضها سوى المخابيل والمهابيل والاشرار من العراقيين انصار الرئيس العراقى صدام حسين، وان العراقيين كما شاهدناهم وشاهدهم العالم خرجوا لاستقبالهم عن بكرة ابيهم بالورود والاحضان ودمروا تمثال صدام ليبدو الامريكيين وكأنهم انصار توكيلات توصيل الحرية والعدل الى المنازل مجانا ومنقذى الشعوب من الطغاة..

الجمعة، ٤ أبريل ٢٠٠٣

هل يشهد مستقبل العراق سفارة اسرائيلية .. واستقبال رسمى للسفاح شارون


المرشح لحكومة الاستعمار الامريكية فى العراق يهدد مصر والسعودية

هل يشهد مستقبل العراق سفارة اسرائيلية .. واستقبال رسمى للسفاح شارون

مرة اخرى يعود رئيس الاستخبارات المركزية الامريكية (سي.آى إيه) السابق جيمس ولسى والمرشح لمنصب كبير فى عملية إعادة اعمار العراق بعد الحرب، لتهديد مصر والسعودية بكل وقاحة وفجور حيث صرح ولسى فى حوار مفتوح مع 300 طالب من جامعة كاليفورنيا، أن بلاده تخوض الان "الحرب العالمية الرابعة " وأن نشر الديمقراطية فى الشرق الاوسط لا بد أن يجعل دولا مثل مصر والسعودية تشعر "بالقلق".
 
خد عندك © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates